حتى لو كانوا قريبين من الدين فان هنالك عوامل اضافية لالتزامهم بصناعة قرار او خطورة حضارية تدفعهم للامام
الاقتصاد
المصالح المشتركة
مدى وجود قوانين يلتزمون بها وتحميها الجماهير لتكون مطبقة
الكثير من الالجماعات الدينيه تتناحر فيما بينها افغانستان سابقا والتاريخ مليء بمثل هذه الامور
كل من جلس على كرسي سلطه اعتقد ان الراي رايه والجوابه جوابه وبالتالي فلا يلتزم برغبات الجماهير
الازمة هي ازمة حرية وتمثيل
لو ان الجماهير وجدت من يمثلها بلا تزوير وشاركت بالقرارات فانه غالبا ماتسير الامه نحو خطوات الى المقدمة في ظل وجود عوامل اقتصاديه ومصالح وابتعاد ادوات عدائيه من الاخرين تكون مؤثره
ايضا فان الجماهير تحتاج الى توعية وللاسف ان التوعية هذه اهملها الكثير واصبح يهتم فقط برايه بفلان بالتاريخ وعلان وخلافات عصر الجمل وصفين ناسين خلافات الوقت المعاصر والتي جعلت الغرب يتقدم والعرب يتاخرون بسبب استمرار الطبقات المثقفه علماءا كانوا او اعلاميين او اياً كانوا بالاستغراق بالجزئيات وترك مايهم الناس في حياتهم
فاذا فجاه تجد الجماهير ينادون بالديموقراطيه والحرية والمشاركه بالقرار بينما اغلب العلماء والاعلاميين والصحفيين والمفكرين كانوا مشغولين في طاعة ولي الامر وتمجيد الوزير والمدير واغراق الناس بالتاريخ وصراعات الماضي
سأكتب